
واحدة من أهم المحطات الفنية في الرحلة أحمد زاكي كان شراكته مع المخرج أتيف آل تيب ، حيث قاموا بتجميع خمسة أفلام أصبحت علامات في تاريخ المسرح المصري: فهي مراهقة ، وحب حول هضبة الهرم ، والبريئة ، والهروب وضد الحكومة.
الاعتراف العالمي والمحلي لموهبته
يعتقد الناقد العظيم رافيك السابان أن أحمد زاكي أقل أهمية من عائلة باسينو ، لأن لديهم نفس القلق الداخلي الذي يميز الفنان المناسب ، مع دراسة دقيقة للأدوار ، وأداء لا يصدق يجمع بين البساطة والعمق.
أما بالنسبة لكاتب السيناريو مصطفى موهارام ، الذي كتب “الحب فوق هضبة الهرم” و “الهروب” ، رأى مزيجًا في أحمد زاكي: سيدني بويتييه في قدرته على أداء أدوار صعبة ، آل باتشينو في أدائه ، وهوفمان في حضوره الكبير.
فنان نور الشريف قال عنه ، “أحمد زاكي موهوب بنسبة 100 ٪ ، لكنني لم تكن موهبتي أكثر من 70 ٪”.
أما بالنسبة لعمر شريف ، قال عنه في أكثر من مناسبة: أحمد زاكي هو أهم ممثل مصري ظهر على مدار الثلاثين عامًا الماضية ، وإذا كان بطلاقة باللغة الإنجليزية ، فسيكون لديه منصب عالمي مثل روبرت دي نيرو و آل باتشينو.
اترك تعليقاً