
أشادت الأمانة العامة في رابطة الدول العربية بدور الموسيقى في تعزيز الحوار بين الثقافات ، وتؤكد أنها لغة عالمية تتجاوز الحواجز اللغوية والجغرافية ، وتساهم في بناء جسور الفهم بين الناس ، وفي ضوء التحديات العالمية الحالية ، تتجلى الموسيقى كأداة قوية لتوزيع قيم السلام والانتشار.
It comes in a statement issued by the Arab League today, Thursday, on the occasion of ‘Arab Music Day’, celebrated on March 28 of each year by the General Secretariat of the League of Arab States, in the implementation of the decision of the League of Arab States at the Ministerial Level on March 6, 2019, taking into account 28 March of each The day of the opening of the first ARB music on the twenty is, where this day is the opening of the opening of the first Arab music -the eighth March 1932 ، هذا اليوم ، يمثل تجسيد الاحتفال المتجدد بفن الموسيقى وتأثيره العميق على تحسين الذوق الفني والموهبة النامية.
دعا الأمانة العامة لرابطة الدول العربية جميع الدول العربية والمؤسسات الثقافية والفنية للاحتفال بهذا اليوم الخاص ، من خلال تنظيم الفرص والحفلات الموسيقية المعروفة باسم التراث الموسيقي العربي ، وإبداعات الموسيقيين العرب الذين يساهمون بنشاط في إثراء المشهد الثقافي العالمي وإثراء الأفق الجديدة من التعاون والتفاعل بين الثقافات المختلفة.
وقال السفير ، الدكتور حيفا أبو غزاله ، في بيان عن هذه الفرصة أن الموسيقى العربية ليست فقط أصابع القدم ، بل إن السفير ، الدكتور حيفا أبو غزاله ، في بيان عن هذه الفرصة ، إن السفير ، وهو السفير ، الدكتور حيفا أبو غازياله ، في بيان عن هذه الفرصة ، إن الموسيقى العربية ليست فقط أصابع القدم ، بل هي تاريخ حي يروي قصص الأجداد ويعكس روح الأمة العربية مع تنوعها ووفاةها.
وأضافت أن هذا اليوم هو فرصة لتذكير عالم المساهمات الثقافية والفنية التي قدمها العرب على مر القرون ، والتي تعد دعوة لإخفاء الجهود للحفاظ على هذا الإرث الثمين وتحسين الوعي والنقل إلى الأجيال القادمة.
وهي تؤكد على الحاجة إلى دعم المواهب الشابة في مجال الموسيقى ، وبدء المبادرات التي تساهم في تحسين وجود الموسيقى العربية في المشهد العالمي ، وتحسين التعاون بين الدول العربية لإنشاء برامج تدريب ومنتج ، وتوفير منصات مخصصة لإنشاء الموسيقيين العرب ، والتي تعمل على تحسين دورهم المهمين في المشهد الثقافي للمملكة.
اترك تعليقاً