في خضم الحياة ، ونحن نتنفس خلف الوقت ، نفقد أن كل شيء تتم إزالته. يذهب الشخص مثل يوم ليلا ، ويتغير المجد مع تغير المواسم ، وكل شيء غائب لأن أشعة الشمس وراءها هي الأفق ، وليس المال ، ولا العناوين إلى الأبد أصحابها ، وليس الرتب يمنح مالكه الحق في البقاء في ذكرى العالم! فقط المبادئ هي ما يصنعه الشخص ، والقيم الوحيدة هي أن تحفر اسمه في سجل الأبدية.
- الشناوى يستمر فى حماية عرين الأهلى فى مباراة استاد أبيدجان الإيفوارى
- أحمد عبد الحليم: مباراة الزمالك والمصرى غابت عنها الفرص.. وأشفق على زيزو منذ 9 دقائق
- قائمة بيراميدز لمواجهة الزمالك في الدوري المصري.. 4 غيابات مؤثرة وعودة رمضان صبحي منذ أقل من دقيقتين
تقدم قناة الدعفرا موامين آلوندي في “المساء الإمارات” الليلة
يكتب موامين آل جوندي: الهروب العظيم
ومع ذلك ، كيف يكلف مكانة ثابتة ، وكم عدد الرجال الذين لديهم بصمة في وقته ، بينما كانت متورطة في الصفحة كما لو لم تكن يومًا؟ كم عدد الأفكار المستنيرة ، وكم عدد الفوائد البارزة ، وكم هو القلب الذي يفوق حب الأرض والناس ، الذين نسواهم ، كما لو أن الوقت لم يراهم؟ أين أولئك الذين جعلونا رائعين ثم نرميهم في ظلام التجاهل؟
- زد يبحث عن بديل العش ودفندر قبل غلق باب القيد الشتوي
- إبراهيم عادل ورمضان وحمدى بقائمة بيراميدز لمواجهة الترجى فى دورى أبطال أفريقيا
الشيء الغريب هو أننا لا نتذكر هؤلاء الأشخاص ، إلا عندما يتغيبون ، في اليوم الذي تأتي إلينا الأخبار المروعة أنهم رحلوا ، لذلك نغرق في لحظات قصيرة من الحزن الاصطناعي ، نكتب عنها كلمات الرحلة رثاء ، ثم ندفنهم وندفن كل شيء معهم! نحن نغلق أبواب النسيان عندما نغلق أرض القبور ، كما لو كانت ذاكرتهم قصيرة ، كما لو أن ما قدموه لا يستحق البقاء على قيد الحياة.
- اتحاد الجمباز يبدأ إجراء الفحوصات الطبية للاعبين.. صور
- موعد مباراة الهلال ومولودية الجزائر في دوري أبطال إفريقيا والقنوات الناقلة منذ 8 دقائق
إن الاحتفال بوفاة محمد الحسن هيمي زامورا ، الرجل الذي يختلف ، هو أفضل رئيس في تاريخ زاماليك اليوم ، بل أحد الاستقرار الرياضي. لم يكن فقط مسؤولًا أو رئيسًا للنادي ، بل كان رمزًا للقيادة الحكيمة والرياضية العالية ، وهو رجل حمل زاماليك في قلبه قبل أن يشغل منصب الرئيس ، وساهم في بناء المجد وتوحيد هويته.
- مؤمن الجندي يكتب: البنطلون في وزارة الهوى منذ 6 دقائق
- حصاد الرياضة المصرية اليوم السبت 11 - 1 - 2025 - اليوم السابع
هنا ، ألهمني الاحتفال بالكتابة إليكم حول الاحتفال بعد فوات الأوان حتى أصبح الوقت الذي أصبحنا فيه ذاكرة منسية للجميع! هنا عمومًا لا أتحدث بشكل خاص ، لكن كم منا يتذكر اسم أولئك الذين مروا بهذا البلد؟ كم مرة نحتفل بها على رموزنا ، ليس فقط بكلمات الرثاء ، ولكن مع تقدير حقيقي لما قدموه؟ نحن في وقت تصنع فيه الأساطير على عجل ونسيان بسرعة ، في حين أن أولئك الذين جعلوا تاريخًا حقيقيًا يذكرونهم على صفحات النسيان.
- الزمالك يوافق على إعارة عمر فرج لنادى ديجرفورس السويدي
- حصاد الرياضة 2024.. إثارة ومفاجآت ونظام جديد في موسم استثنائي بالدوري المصري منذ ساعة
في النهاية ، لا يكون هذا المكانة ، في جميع الحقول ، أسماء متأثرة بالوقت فحسب ، بل إنارات وخرائط خفيفة لوقت جميل ، قيمنا في وقت الشاشة السريعة ، في جيل واحد فقط تلاشي الصورة التي لا تتطابق مع إيقاع العصر ، لا يتم تخفيض تراثنا الإنساني إلى المباني القديمة أو القصص المكتوبة ، بل في الشخصيات التي ألهمت وتأثرت وأحدثت الفرق.
- كرونسلاف يورتشيتش: لم نكن فى كامل تركيزنا أمام الأهلى.. وفخور بلاعبى الفريق بما قدموه منذ 10 دقائق
- غزل المحلة يضم عبد الرحمن جبنة خط وسط الاتحاد على سبيل الإعارة لنهاية الموسم
- الوداد المغربي يقترب من التعاقد مع ثنائي الأهلي المحترف منذ 8 دقائق
اليوم ، يملأ الجميع المنصات المملوءة بالضوضاء ، والمنصات التي نرتديها التوافه وننسى تلك الكبرى … ما هو الوقت الذي تنسى فيه القيل والقال؟ ما هو الوقت الذي يمر فيه الكبير كما لو لم يكن؟ يجب علينا إحياء هذا الإرث ، لنزع المادة عن سيرة أولئك الذين سبقونا الذين يستحقون الأبدية.
- رسائل قوية من جروس للاعبي الزمالك بعد الخسارة من مودرن منذ 5دقائق
- المخضرم شايفر مستشارًا فنيًا لـ "النجوم السوداء" منذ 11 دقائق
- سالم الدوسري: المنتخب السعودي أظهر للجميع شخصيته أمام العراق منذ 18 دقائق
انقر هنا للاتصال بالصحفي موامين آلوندي
اترك تعليقاً