قال الأمير عبد العزيز بن سلمان ، الوزير السعودي للطاقة ، إن 5 مشاريع سعودية في مصر تدار في مجالات الطاقة المتجددة الممثلة في الطاقة الشمسية والرياح ، مضيفًا أن أكبر مشروع للطاقة الرياح سيتم تأسيسه لقدرة مصر على تحسين التجديد الطاقة ، وفقا لبيان أمس.

وأضاف الوزير أن مشروع الاتصال الكهربائي بين البلدين هو الأكبر من نوعه في المنطقة ويهدف إلى تبادل الطاقة الكهربائية 3 جيجاوات عندما تكتمل المراحل في العام المقبل وتساهم في قدرات قطاع الطاقة المدعوم في البلدان وسط الطلب وضغط الأحمال الكهربائية من خلال استخدام فائض الإنتاج.

أشار الوزير إلى أنه تم إنشاء كيان مشترك بين البلدين المتخصصين في المشاريع لإعادة تأهيل المباني الوطنية للحكومة لتحقيق كفاءة الطاقة ، وأن التعاون مع وزارة البترول والكهرباء قد تم وضعه في وضع خطة تنفيذية ل إنشاء برنامج وطني شامل لنقل لتطوير هذا القطاع في مصر.

أعلن رئيس الوزراء مصطفى مادوليه في أكتوبر الماضي أن العلاقة الكهربائية بين المملكة العربية السعودية ومصر ستدخل الخدمة في مايو أو يونيو 2025 ، بسعة أولية تبلغ 1500 ميجاوات من إجمالي قوة خط 3 آلاف ميجاوات.

أوضح Madbuly أن هذه الاتفاقية سيكون مشجعًا على جذب المزيد من الاستثمارات المتبادلة في البلدين ، بالإضافة إلى حماية الاستثمارات ، وأكد أن الاتفاقية هي بداية مهمة لزيادة الاستثمارات السعودية في مصر.

اترك تعليقاً

تم إضافة تعليقك بنجاح!

الموقع: الزقازيق، مصر العمل: كاتب في الثقافة والفنون المسرحية. الهواية: كتابة المسرحيات القصيرة.

التعليقات مغلقة.