وتضع تسعة منتخبات آمالها في مدرسة التدريب الإيطالية، جميعها من القارة الأوروبية، باستثناء المنتخب السعودي الذي يقوده روبرتو مانشيني فنيا منذ أغسطس 2023.
ووفقا لما أوردته الرياضية السعودية، فإن إدارة الاتحاد السعودي تتمسك بالمدرب الإيطالي، رغم تراجع النتائج في التصفيات الآسيوية الأخيرة لكأس العالم 2026، بعد الخسارة أمام اليابان 0-2 في جدة في الجولة الثالثة كما ذكرت بواسطة ياسر. وأكد المشعل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن المدرب سيستمر في منصبه خلال تصريحات لوسائل الإعلام.
ويحتل المنتخب السعودي المركز الثالث برصيد 4 نقاط فقط بعد أول 3 جولات، خلف المنتخب الياباني الذي يتصدر المجموعة بأعلى النقاط، كما يحتل المنتخب الأسترالي المركز الثاني برصيد أربع نقاط.
ويدير مدربون إيطاليون 8 فرق داخل القارة العجوز، ويعتبر مانشيني المدرب السعودي هو المدرب الإيطالي الوحيد الذي يدير فريقا خارج أوروبا.
بينما يتولى لوتشيانو سباليتي إدارة فريق الأزوري الإيطالي، بعد رحيل مانشيني.
روبرتو سيفولي يدرب منتخب سان مارينو.
يقود فرانشيسكو كالزونا وفينشنزو مونتيلا فريقي سلوفاكيا وتركيا على التوالي.
ويقود المنتخب البلجيكي أيضا المدرب الإيطالي دومينيكو تيديسكو، بعد انتهاء حقبة الإسباني روبرتو مارتينيز الطويلة.
كما يواصل الإيطالي ماركو روسي قيادة الجهاز الفني للمنتخب المجري للعام السادس على التوالي، فيما تم تعيين مواطنه باولو نيكولاتو مدربا لمنتخب لاتفيا قبل 8 أشهر.
بينما تولى دافيد مازوتا تدريب منتخب مالطا مؤقتا الشهر الماضي، بعد إعفاء الإيطالي الآخر ميشيل ماركوليني من مهامه.
وتشمل قائمة المدربين الإيطاليين الذين يديرون الفرق:
روبرتو مانشيني، المنتخب السعودي.
لوتشيانو سباليتي، منتخب إيطاليا.
روبرتو سيفولي، سان مارينو.
فرانشيسكو كالزونا، سلوفاكيا.
فينشينزو مونتيلا، تركيا.
دومينيكو تيديسكو، منتخب بلجيكا.
ماركو روسي، منتخب المجر.
باولو نيكولاتو، منتخب لاتفيا.
دافيد مازوتا، منتخب مالطا.