أدانت وزارة الخارجية والمنفذين الفلسطينية استخدام السياسة المهنية الإسرائيلية المتمثلة في الجوع والعطش في حرب القضاء والتوضيح والضم ضد السكان الفلسطينيين ، مع الاستمرار في منع الوصول إلى المساعدة قطاع غزة لليوم العاشر على التوالي ، بالإضافة إلى جرائم الإشغال المستمرة في الضفة الغربية المحتلة ، وخاصة في الشمال ، كما يحدث حتى لحظة في حاكم جينين وتولكارم ومعسكراتهم ،
هل أوضحت الخارجية الفلسطينية في بيان اليوم ، الثلاثاء ، أنها ترجمة ونسخ للمظاهر الإبادة والتهجير التي حدثت في قطاع غزة ، بطريقة يرافقها المستوطنون ، الذين اقتحموا قرية UMM Safa بالقرب من رام الله ، وأحرقوها بعدد من المركبات ، في دمج الأدوار بين جيش الإشغال والميليشيات الاستعمارية ، إلى اللفظي ، والتفكيك.
وأضافت أنها تبدو خطرة للغاية على جهود الاحتلال لإنشاء عادة وجوده بين المواطنين الفلسطينيين ، مع الجرائم المرتبطة بها والجرائم والمصلين والابتعاد عن حركات آلياته العسكرية من جميع الأنواع ، وتدميرهم للبنية التحتية والشوارع والمركبات والحياة في نظام. صراع.
أعربت وزارة الخارجية الفلسطينية عن عدم رضتها عن التعايش بين المجتمع الدولي بمظاهر للمجاعة والإبادة الجماعية والتشريد والترهيب للمواطنين ، كما حدث في جينين وتولكارم ، وفشله في تنفيذ قراراتها بشأن نهاية عدوان العدوان المفتوح والشامل ضد الشعب يطالب الفلسطينيون وحقوقه ، بجرأة دولية تحترم قرارات الشرعية الدولية ومتطلبات الدول والاحتياطات التي أصدرتها العدالة الدولية لمنع الهروب من إسرائيل كسلطة شغل من القانون الدولي وأي التزامات تحددها اتفاقيات جنيف.
الترحيب بالحركة "ضجةالأربعاء ، ببيان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء…
خلال شهر رمضان نتصدى للقصص وقصص الهدافين الأهداف البالغين الذين أثروا على حياتنا في كرة…
قال مصدر في وزارة الدفاع السورية في الساعات الأولى من يوم الخميس إن أربع جماعة…
وصلت دخل الرسوم المتحركة - موانا 2 بعد مليار و 57 مليون و 616 ألف…
أغادر جمعية نقاد الرياضة في رمضان ملاعب مركز شباب الجزيرة مع مواجهات قوية ، والتي…
وقال أمير الإيراني الأمم المتحدة إن إيرواني قال إن أي محاولة لإجبار بلده على التوصل…
اترك تعليقاً