
في الحشد الذي يتألق فوق القطبين حيث يتم حكمه الله و زاماليك اعتقالهم على مشهد كرة القدم المصري هو وجود نجوم اختاروا طريقًا مختلفًا ، مسارًا مذهلاً ولكنه أكثر نقية ، بعيدًا عن ديربي -لاوصخب وصخب المشجعين المقسمين بين الأحمر والأبيض ، أولئك الذين يتحدون القاعدة ، ورفضوا أن يكونوا مجدًا احتكار أولئك الذين حملوا قذائف القاربين ، حتى كتبوا أسمائهم في الحروف الذهبية سجلات كرة القدم المصرية دون أن يطرق أبواب الجزيرة أو العقبة الميتة.
- بتروجت يدخل معسكرا مغلقا اليوم فى الإسكندرية استعدادا لحرس الحدود بالدورى - ..منقول
- الأهلى خارج بطولة كأس مصر 2024 بسبب الاعتذار عن مباراة فاركو
- المبادرات التطوعية الرمضانية.. تلاحم مجتمعي يُعزز قيم العطاء
ل ملاعب المنطقة إلى المدرجات الصلبة ، من الاختلاف الطموح إلى الفرق الوطنيةصعد هؤلاء اللاعبون درجات المجد بعرقهم ، لذلك جعلوا المشجعين يغنون لهم ، على الرغم من عدم وجودهم في ساحة المعركة ، وهموا بشرف التحدي ، وكان لديهم إرث ثقيل يرتبط بالنجاح بألوان محددة ، لذلك كسروا القواعد وقاموا بتغيير المفاهيم وأثبتوا أن النجوم لم تصنعوا في المصانع فقط الله و زاماليكعلى العكس من ذلك ، يمكن أن يولد من شوارع ماهالا ، وجدران إسماعلي ، أو على شواطئ الإسكندرية وبالقرب من الميناء ، الميناء ، في شمال وجنوب مصر ، أو حتى بين جانبي الأندية التي لم يتم استخدامها لرفع الأكواب ، لكنهم كانوا على دراية بالصناعة الأسطورية.
- مواعيد مباريات الجولة السادسة عشرة من بطولة الدورى
- دودو الجباس يخطف 3 نقاط لـ بيراميدز من الجونة بهدف +90
هشام عبد الرسول .. النجم أضاء سماء تصفيات المونديال وانطفأ مبكرًا
في قلب مصر أعلاه ، حيث تحرق الشمس الأرض ، لكنها تجعل الرجال من الذهب ، نجم فريد ، عاشق الكرة ، المولود في البرية ، لم يكن ابن الله أو زاماليك ، لكنه اختطف الأضواء من نجومهم وأصبح رمزًا للكرة المصرية في الثمانينات. عبد الرسولابن سامالوت ، الذي كتب اسمه في رسائل من نور في تاريخ الفريق المصري ، قبل أن يسرق القدر في لحظة مجد مميتة.
وُلد هشام عبد -راسول في ديسمبر 1964 في مدينة سامالوت ، موريا ، حيث لا توجد ضوضاء إعلامية أو أضواء ساطعة ، ولكن الملاعب القذرة وعاطفة كرة القدم التي تنطبق في عروقه. لم يلعب مع أحد أفضل الأندية ، لكنه ظهر في صفوف Mineta ، فريق AL -Saidi ، الذي كان منذ فترة طويلة شبحًا مخيفًا للدوري الكبير.
لكن لا ينبغي أن تظل موهبة عبد السلالة إفراز ، حيث أن محمود الغاري ، الرجل الذي كان يعتقد دائمًا أن العظمة لم يولد فقط في أندية البالغين ، شملت هشام في المنتخب الوطني في مصر لوضعه في نجوم النجوم وبدء فصل جديد في مسيرته في كرة القدم.
- الإسكان: 31674 وحدة سكنية منفذة في مدينة دمياط الجديدة
- اتحاد الكرة يستبعد حكام البرتغال وسويسرا من إدارة قمة الأهلي والزمالك
- الأميرة ظل حيطه الحلقة 4 .. نيقولا معوض يحرج ياسمين صبري أمام صديقاتها بالمنزل
كان الفريق المصري يحلم بالعودة إلى كأس العالم بعد 56 عامًا من الغياب ، وكان عبد -راسول ، أحد فرسان هذا الحلم ، لاعبًا لم يكن يعرف الخوف ، والغرض من الطبيعة ، لذلك كان النجوم الأكثر بروزًا لإفريقيا ، حيث قاد الفرعون للحصول على بيناكل من أعلى القمة.
- الأهلي يهزم طلائع الجيش في دوري الطائرة رجال
- خلال رمضان.. 3500 عامل لتنظيف المسجد الحرام - ..ننشره الان
- أحمد عزب: كأس السوبر هديتنا إلى جماهير الأهلي
لكن الحياة ، كما نكرم ، قادرة على سحبها في لحظة خيانة. تم رصف جميع الطرق إلى عبد السلالة لقيادة مصر في كأس العالم ، لكنه لم يكن يعلم أن المصير كان يعد سيناريو آخر له. سيناريو لا يرحم الأحلام.
- موعد مباراة مصر وسيراليون فى تصفيات كأس العالم 2026
- أحمد سامي يعلن قائمة سموحة لمواجهة بتروجت ببطولة كأس عاصمة مصر
في الطريق من مينا إلى القاهرة ، حضر الحادث الذي أطفئ نجمًا أشرق في الهواء من كرة القدم المصرية. لقد أصيب بجروح خطيرة والذي جعله يفقد حياة الحياة للمشاركة في كأس العالم ، ليس ذلك فحسب ، بل إن مسيرته في كرة القدم تنتهي في ذروة تألقه ، والمسار الذي قاده إلى المجد ، وأصبح الطريقة التي اختطف بها كل شيء.
على الرغم من حياته المهنية القصيرة ، جعل عبد راسول لم يحققه الكثير من الناس ، حيث سجل 55 هدفًا في الدوري خلال ستة مواسم فقط ، وكان أحد الأسباب في صعود الفريق إلى القمة ، وسط عروض جذابة من آهي وزاماليك ، لكنه لم يتحمل أيًا منهم كما سبق الإصابة.
- موعد مباراة الزمالك أمام الاتحاد السكندري فى دورى Nile والقناة الناقلة
- وائل رياض: سعيد بأنى المدرب الوحيد الذى تأهل للأولمبياد مرتين
- سمر طارق تشارك فى مسلسل لام شمسية بأغنية الكدب
لم يستسلم Hisham Abdel -Arasoul عن اليأس بعد أن قال وداعًا للملاعب ، ولم يقل وداعًا لشغفه بالكرة ، وذهب إلى التدريب واكتسب دورات تدريبية متقدمة وقاد فريقًا في دوري الدرجة الثانية ، مثل Minya و Fayoum و Madinah ، حتى في ضوء عبدال -Roras of the the أضواءه.
- "المرصد السورى" يكشف حصيلة المواجهات الدامية فى منطقة الساحل - ..اكمل القراءة
- محمد شكرى يخوض تدريبات الكرة ويعود لمباريات سيراميكا في فبراير المقبل
ربما لم يكن لدى Hisham Abdel -Rasoul نهاية كروية مثل تلك التي حصل عليها ، لكنه سيظل رمزًا للتحدي والمثابرة ، اللاعب الذي قاد مصر إلى كأس العالم ، لكنه لم يقود بلاده ، الموهبة التي لم تكن بحاجة إلى قميص Al -Ahly أو Zamalek ليصبح Star ، كان التخلي.
- خارج الملعب.. فاطمة محروس توفت والدتها قبل الاولمبياد ودخلت معسكر بعد الوفاة ب24 ساعة
- زى النهارده.. بركات وربيعة يقودان الأهلى للتتويج بالسوبر الأفريقى أمام ليوبار
- خسارة الزمالك أمام بطل ألمانيا فى نصف نهائى بطولة الشارقة الودية لكرة اليد
لقد غادر حلم كأس العالم ، لكن اسم عبد -راسول سيظل خالدًا في ذكرى كل حب مصري للعبة … لأنه كان أحد الأبطال الذين صنعوا المجد. ثم غادروا قبل أن يلمسوه.
اترك تعليقاً