
لقد أنشأه الفنان رشدي أبازا في بداية حياته في شارع ماسارا في شوبرا ، كان يحب فتاة إنجليزية تعيش في المنزل مقابل منزله المسمى “دوريس” ، وكان والدها “روحًا” في الحرس الإنجليزي ، وعمل مع أمن القاهرة البريطانية Hikdar Russell ، ولم يدوم الحب لفترة طويلة.
- فيفا يقرر استبعاد هذا النادي من كأس العالم للأندية 2025
- نتيجة وملخص أهداف مباراة الأردن ضد فلسطين في تصفيات كأس العالم
- تجنباً لشكوى النادى فى فيفا.. الزمالك يقدم أول عرض لـ جروس لتسوية مستحقاته
لقد سقط رشدى أباظة في حب Camellia ، Fatina Al -Maadi وجاذبية الشاشة في بداية الثورة في 23 يوليو 1952 ، وقد مثلت فيلم “امرأة من النار” ، واختاره المخرج أن يتصرف في الفيلم ، لذلك أحبها وطلب منها الزواج إن العصر المرتبط بعصر أبازا هو القصة ، لذلك صفقها على وجهها ضربة قوية فقدت خطابها ، وأصبحت قضية أثارتها الأم ، وعقد الرجل العجوز مع أعظم المدافعين ، لإبقاء رشدي أبازا في السجن لإبعاده عن عشيقه الكاميليا ، الذي ذهب إلى اليمين. كانت أمي تكمن … مشاكل .. أحبه .. أحبه من كل قلبي وكل روحي.
- المصرى يختتم استعداداته اليوم لمواجهة حرس الحدود فى الدورى
- ولي العهد يرأس جلسة مجلس الوزراء خلال اجتماعه الأسبوعي منذ ثلث ساعة
- ثلاثي الأهلي يزين تشكيلة الجولة في الدوري المصري.. وغياب الزمالك
من الجدير بالذكر أن الفنان رشدي أبازا وُلد في 3 أغسطس 1926 ، لأب مصري يدعى “سعيد بغداد أباز” وأم مسيحية إيطالية لمدينة باليرمو في جزيرة صقلية تسمى “برجيني ليديجي”. ترفض أبازي الزواج من أطفالها من خارج العائلة لأنها عائلة قديمة تلبي التقاليد.
اترك تعليقاً