
لقد أنشأه الفنان رشدي أبازا في بداية حياته في شارع ماسارا في شوبرا ، كان يحب فتاة إنجليزية تعيش في المنزل مقابل منزله المسمى “دوريس” ، وكان والدها “روحًا” في الحرس الإنجليزي ، وعمل مع أمن القاهرة البريطانية Hikdar Russell ، ولم يدوم الحب لفترة طويلة.
- وزير العمل: دولة عربية طلبت 50 خريج تربية رياضية براتب 118 ألف جنيه شهريا
- وزير الخارجية يسلم رسالة خطية من الرئيس السيسي إلى رئيسة تنزانيا
لقد سقط رشدى أباظة في حب Camellia ، Fatina Al -Maadi وجاذبية الشاشة في بداية الثورة في 23 يوليو 1952 ، وقد مثلت فيلم “امرأة من النار” ، واختاره المخرج أن يتصرف في الفيلم ، لذلك أحبها وطلب منها الزواج إن العصر المرتبط بعصر أبازا هو القصة ، لذلك صفقها على وجهها ضربة قوية فقدت خطابها ، وأصبحت قضية أثارتها الأم ، وعقد الرجل العجوز مع أعظم المدافعين ، لإبقاء رشدي أبازا في السجن لإبعاده عن عشيقه الكاميليا ، الذي ذهب إلى اليمين. كانت أمي تكمن … مشاكل .. أحبه .. أحبه من كل قلبي وكل روحي.
- الشباب والرياضة: جلسة تثقيفية تستعرض أنشطة برلمان الطلائع والشيوخ بالمحافظات
- أحمد عادل عبد المنعم يواصل الغياب عن الإسماعيلى أمام المصري للإصابة
من الجدير بالذكر أن الفنان رشدي أبازا وُلد في 3 أغسطس 1926 ، لأب مصري يدعى “سعيد بغداد أباز” وأم مسيحية إيطالية لمدينة باليرمو في جزيرة صقلية تسمى “برجيني ليديجي”. ترفض أبازي الزواج من أطفالها من خارج العائلة لأنها عائلة قديمة تلبي التقاليد.
اترك تعليقاً