حمادة: توجيهات ولي العهد تعزز مستقبل السياحة في الأردن

رئيس السياحة والخدمات والمطاعم في الغرفة العمانية في الصناعة ، Raed Hamada ، يقدر الوصفات الجيدة التي أطلقها السمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ، ولي العهد ، خلال اجتماعه الأخير مع المشاركين في قطاع السياحة ، الذي ركز على الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى الحاجة إلى للحاجة القطاع في المملكة ، والذي يهدف إلى ممارسة استدامة الأنشطة السياحية.

وقال حمادة في بيان صحفي اليوم إن هذه الإرشادات هي خطوة مهمة نحو تحسين تجربة السياح وتحفيز قطاع السياحة في الأردن ، مع التركيز على تحسين السياحة في المستشفى من خلال شراكة مع القطاع الخاص.
تؤكد حدادا على أهمية تضمين الخطة المستقبلية ، وهي مجموعة من الموضوعات الأساسية التي تضمن النجاح المستدام لقطاع السياحة ، بما في ذلك تحسين البنية التحتية للمواقع السياحية ، والتي تعد واحدة من الأولويات الأساسية.
وأشار إلى أنه ينبغي تحسين العمل لتحسين أساليب النقل ومرافق الفنادق والخدمات العامة في جميع الوجهات السياحية.
أوضح حمادة أن توفير بيئة سياحية مناسبة من خلال تحديث هذه البنية التحتية سيسهم في زيادة سهولة الزوار ، مما يساهم في جذب المزيد من السياح إلى المملكة.
أكد حمادة أنه من الضروري الاستثمار في السياحة في المستشفيات ، وخاصة في المناطق المعروفة في جميع أنحاء العالم ، مثل البحر الميت و Ma’in Hammamet.
وأضاف حمادة أن تطوير المرافق العلاجية وتوسيع العروض العلاجية الطبيعية هو خطوة استراتيجية لجذب السياح الذين يبحثون عن المستشفى والاسترخاء ، مما سيسهم في رفع موقع الأردن كوجهة صحية عالمية.
يؤكد حدادا على أهمية استخدام التكنولوجيا الحديثة في الترويج لقطاع السياحة ، ولاحظ الحاجة إلى توسيع حملات التسويق الرقمي عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي ، مما يساعد على الوصول إلى سائحين أوسع للجمهور في الأسواق العالمية ، مما يحسن وجود الأردن كوجهة سياحية عالمية.
أشار حمادا إلى أن أهمية الاستثمار في العاملين في قطاع السياحة قد استثمرت أن الكوادر البشرية المدربين تدريباً جيداً هي عاملة رئيسية في نجاح القطاع ، وتتطلب توفير برامج تدريب متخصصة في مجال الضيافة والخدمات السياحية ، وهي الخدمة التي يمكن تقديمها للسياح ، والتي تساهم في السياح. من رضاهم عن الخدمات الأردنية.
وقال حمادة إنه من الضروري تحفيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لتطوير مشاريع سياحية مبتكرة ومستدامة.
أكد حدادا أن تعزيز الشراكات في هذا القطاع يمكن أن يؤدي إلى إيجاد فرص استثمارية جديدة ، وبالتالي زيادة تدفق الاستثمارات في مشاريع السياحة التي تسهم في تطوير القطاع بطريقة مستدامة.
أشار حدادا إلى أن الحاجة إلى الاستثمار في التراث الثقافي والأثري في الأردن لتحسين السياحة الثقافية والتراثية. وأشار إلى أن المملكة تحتوي على العديد من المواقع التاريخية والأثرية التي يمكن تطويرها والترقية أكثر لجذب الزوار المهتمين بالتاريخ القديم والحضارات.

اترك تعليقاً

تم إضافة تعليقك بنجاح!

Scroll to Top