
الفنان العظيم معروف ناديا لوتفي من خلال أعمالها الخيرية وأعمالها الوطنية وتفاعلها مع المجموعات الخاصة ، ومنذ طفولتها ، استمتعت بهذه الجملة ولديها العديد من المناصب ، بعضها مضحك ، والتي تذكرتها طوال حياتها ، بما في ذلك ما قالته في مجلة الكواكب في الطبعة الصادرة في 6 مارس 1962 ، تحت عنوان “الناس والحكايات”.
- القدس للتأمين تنظم يومًا طبيًا مجانيًا في إطار التزامها بالمسؤولية الاجتماعية
- "موهبة لا تعرف الخوف "تعرف على رحلة تألق إبراهيم شيكا وصراعه مع السرطان - ..شاهده الان
أشارت الفنانة العظيمة إلى أنها كانت في طفولتها عرضة للغاية للمتسول ، وعندما رأت أن أحدهم توسلوا في الطريق التي سكبت فيها الدموع عينيها وحاولت تعاطفه مع أموالها ، أوضح أن عبد السامي إيفيني ، معلمة ديون في مدرستها ، شجعت دائمًا الفقراء ، خاصةً خلال شهر رامادان.
- بيراميدز يواجه المقاولون فى دور الـ16 لكأس مصر دون مُدافعين
- 24 لاعبا فى قائمة منتخب مصر لمباراتي إثيوبيا وسيراليون بتصفيات كأس العالم
يقول ناديا لوتفي طريقها الذي تنفذ فيه إرادة معلمها هي أنها ترافق أي متسول يسألها جيدًا في طريقها إلى منزلها لإعطاء والدتها للطعام الذي أعدت عليه في رمضان أو كعك العيد ، ويتكرر هذا الموقف أكثر من مرة حتى تضيق والدتها هذه العادة.
- كيف تتخلص من نوى التمر داخل الحرمين؟.."وزارة الحج" توضح
- الأندية الثمانية في ربع نهائي نخبة آسيا بين الطموح والآمال في جدة
مرة واحدة وعلى إحدى العطلة خرجت نادية لطفى لزيارتها عمتها في المهرجان وحذرتها والدتها من العودة ، ومعها واحدة من المتسولين كما تفعل دائمًا ، ولكن في بداية الطريق التقت بمتسول كان يعرفه من قبل ، وسألها ، “أين هي العادة للجميع؟” إن خالتها تفتح الباب تقريبًا وترى هذا المشهد حتى تصرخ ، “من بلدان ياب ، همس ناديا في أذنها وأخبرتها بما حدث وما أراده هؤلاء المتسولون ، لذا كانت العمة محرجة ولم ترغب في إعطائها دون أن تعيدهم إلى ما حدث ، وكانت الأم غاضبة من أنغرها كانت مجرد أن تكون ابنتها كانت لها علاقة دافئة بها. يملك.
اترك تعليقاً