وزيرة التضامن خلال لقاء المرأة المصرية: 7.7 مليون أسرة استفادت من برنامج تكافل وكرامة

-أكتر من 75% من مستفيدي برنامج تكافل وكرامة من السيدات- 5.2 مليار جنيه سنويًا لدعم المرأة المعيلة بإجمالي 673 ألف مستفيدة-نحو 7.8 مليار جنيه سنويًا لتغطية أحكام النفقة لإجمالي 409 آلاف مستفيدة- استحداث أول منظومة مالية للتمكين الاقتصادي بقيمة 10 مليارات جنيه

 

دكتور. ألقى وزير التضامن الاجتماعي مايا مورسي خطابًا أثناء مشاركة الرئيس عبد الفاهية ، اليوم ، يوم السبت ، في اجتماع المرأة المصرية والأم المثالية ، بحضور الدكتور رئيس الوزراء مصطفى مادولي وعدد من الوزراء والزعماء والنساء المصريات في أيد مختلفة.

خلال خطابها ، قامت وزيرة التضامن بمراجعة الجهود البارزة لتمكين النساء اقتصاديًا ، وكذلك من خلال برنامج “Takaul and Dignity” ، وغيرها من المشاريع التي تهدف إلى ترقية ظروف المرأة المصرية بشكل عام.

وقال وزير التضامن: “الرئيس عبد الفاهية ، رئيس الجمهورية ، شكرًا للجميع الشكر والتقدير على هذا الاجتماع ، الذي يعكس حماستك لمقابلة النساء المصريات ، ونحن فخورون بالقيادة السياسية التي تعتبر عادلة لنا في حقوقنا ، وهي قيادة سياسية تجدد ثقتها في عظمة النساء المصريات”.

وأضافت: “إن عظمة الأداء في هذه اللحظة المتميزة هي الوقوف على عتبة العقد الذي كان عقدًا ، وعقدًا للعطاء والجهود التي أحدثت فرقًا في حياة الملايين على الرغم من جميع التحديات الإقليمية والدولية”.

وتابعت: “نساء مصر وأمهاتهم السخية ، كل عام وحضورك جيدة ، في هذا اليوم عندما يجتمع صدى يوم المرأة ويوم الأم معًا ، نقف في الخشوع والتقدير قبل قيامة عالية لها القوة في السلطة ، واليأس ، والصمت هي صوت كبير. كل أم هي أم مثالية في أعين أطفالها.”

وتابعت: “الأم هي الوطن الأول الذي يحتضن الأطفال ، وأمهات التاريخ ، اللذين حملتهما نبيًا ، ويبدو أن الله يتحدث إليه ، وبعضهم أعاد إحياء المسيح ، ورعاية بعضهم.

وتابعت: “لقد وصل هذا البرنامج خلال عقد واحد ما لم يتم الوصول إليه خلال خمسة عقود وأقام العدالة الاجتماعية ، وساهم في بناء مجتمع أكثر تماسكًا وموسدًا”.

وقالت: “لقد أظهر البرنامج صلابة خلال هذا العقد بعد تعرض مصر للظروف الاقتصادية والسرعة العالمية والعواقب نتيجة للحروب والصراعات ، وقد نجح أكبر برنامج في العالم العربي في الوصول إلى 7.7 مليون أسرة تتضمن في هذا العقد ، بما في ذلك أكثر من 75 ٪ من النساء ، وحوالي 3 ملايين أسرة.”

وأضافت: “لقد مرت مصر على مدار العقد لتغطية 30 ٪ من العائلات المصرية ، وقد تمت زيادة قيمة الدعم النقدي لمطابقة التغييرات الاقتصادية ، وآخرها هو قرارات سيادةك في إطلاق حزمة اجتماعية تتضمن زيادة قيمة الدعم النقدي بنسبة 25 ٪ مقابل 4.7 مليون عائلة.”

قالت: “لقد قدمت الوزارة الدعم المباشر هذا العام لتغطية تكلفة التعليم لمليون ونصف الفتيات في مراحل التعليم المختلفة ، كما قدمت وزارة التضامن الاجتماعي دعمًا نقديًا سنويًا بقيمة 18 مليار جنيه ، وحوالي 5.2 مليار جنيه لدعم باحث الباحث الذي يبلغ 673 ألفًا ، وحوالي 7.8 مليار جنيه من الفوائد -لا توجد فوائد لفوائد NA ألف. “

وأضافت: “زهور من هذا العقد ، نجحت الحكومة المصرية في مناقشة قانون الضمان الاجتماعي الجديد في البرلمان ، الذي تم إصداره ، وسنرى تحول الدعم المالي من برنامج إلى قانون تشريعي ينظمه القانون لغرض إضفاء الطابع المؤسسي على الدعم الاجتماعي النقدي”.

يتم توجيه خطابها إلى الرئيس عبد الفاتح إل -سسي: “وزارة التضامن الاجتماعي لا تعمل بمعزل عن الوزارات والهيئات المشاركة في الحماية الاجتماعية ، لكننا نفضل تحسين الشراكات لمتابعة سياسة موحدة ونهج متكامل للحماية الاجتماعية ، لمتابعة الأسرة الأولى.

وتابعت: “تضع وزارة التضامن الاجتماعي أولوياتها لتحسين سياسة التمكين الاقتصادي ، وتمكنا من تمويل أكثر من مليون امرأة لإنشاء مشاريع بتكلفة تصل إلى أربعة مليارات جنيه.”

وتابعت: “تم إنشاء أول نظام مالي للتمكين الاقتصادي في آخر حزمة اجتماعية بقيمة عشرة مليارات جنيه ، كآلية لتنسيق توافر الخدمات المالية في مختلف المحافظين تحت إشراف رئيس الوزراء ، ليكون أهم محرك لبرامج الدعم النقدي وتشجع الأسر على الإنتاج ، بالشراكة للمرة الأولى – وزارة الزراعة وترتيب الأراضي. هيئة التأمين – السلطة العامة للمناصب المصرية – هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والصغرى – البنك الزراعي المصري – ناصر البنك الاجتماعي – Evolve ، E -finance و i -score).

وتابعت: “قريباً سنرى النتائج الأولى للنظام بجهد مشترك بين بنك ناصر الاجتماعي والمنصب المصري لزيادة الخدمات المالية للوصول إلى 4000 منفذ مالي ، على غرار التجارب الدولية.”

وتابعت: “بدأت الوزارة في إحياء صندوق دعم الصناعات الريفية ليكون ذراع المشاريع الصغيرة والصغرى.”

وتابعت: “الوجود السخي ، منذ فجر التاريخ ، كانت المرأة المصرية شريكًا للرجل في بناء الحضارات والأمجاد ، وفي الأزمات والكوارث ، كانت دائمًا في الصفوف الأمامية ، والتي قدمت الدعم والمساعدة لأولئك الذين تأثروا بفعالية وعادل”.

قالت: “في الهلال الأحمر المصري ، يتم تجسيد هذا الدور العظيم ، حيث لدينا 35 ألف متطوع ومتطوع ، و 60 ٪ من زوجاتهم ونسائهم ، ومع القيادة التنفيذية للمرأة لأول مرة ، من قلب فريق المتطوعين والمتطوعين في القش الأحمر المصري.”

وأكدت: “نحن نكرم ما يلي السيدة Intisar al -sisi لهذا الملف لدعم العمل الإنساني ، ودور الاحمرار المصري لا يقتصر على الحدود المصرية ، ولكن يمتد إلى العديد من البلدان على مر السنين ، كما هو الآلية الوطنية التي تتعامل مع المساعدات الإنسانية ، وكإنسان وارتياح الدولة”.

وتابعت: “إن المنجل الأحمر المصري يضع احتياجات النساء والأم والطفل على قائمة أولوياته في المساعدة المقدمة للبلدان المجاورة.”

وأضافت: “نحن فخورون بالالتزام الصامد والثابت في مصر بتقديم المساعدة وفرضها ، ونحن نؤكد أن هذا الدور ليس عملاً خيريًا ، بل هو المسؤولية الإنسانية والسياسية والدولية التي تحسن وطننا من قيم العدالة والإنسانية”.

وخلصت إلى أنه “أخيرًا في الكفاح من أجل الحقيقة ضد الكذب ، ونضال الخير مع الشر ، يقف مصر عالياً ، ودرعًا وقائيًا للإنسانية ، وسيف قاطع في مواجهة الظلم والعدوان ، وأن الدفاع عن الحقيقة والعدالة هو شرف لا يتطابق مع الرئيس.

اترك تعليقاً

تم إضافة تعليقك بنجاح!

Scroll to Top