
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن استخدام إسرائيل للمياه كسلاح للتعذيب ، والإزاحة والابتزاز ، ليس جديدًا ، بل توسع سياسة منهجية لعقود ، من خلال النهب والسيطرة على تطور المواطن الفلسطيني ، وهما هما الصعود ، والانتعاش ، والظهور ، واعتماد القوي على تسوية القوية ، و تنشأ.
- مندوب الأردن بالجامعة العربية: مستمرون في الحشد الدولي لخطة إعمار غزة
- وزير الخارجية الأمريكي يسافر إلى كندا والسعودية هذا الأسبوع
أضافت عباس- في خطاب بمناسبة يوم المياه الدولي ، اليوم ، يوم الأحد ، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية “WAFA”- أن الاحتلال لم يكن راضياً عن ذلك ، بل يستخدم سلاحًا آخر لزيادة المعاناة والتدنيس ، بل زيادة وفاة شعبنا ، من خلال منع جميع الخدمات الأساسية ، واتخاذ القرارات لحقوق الإنسان ، فارغة ، مما يشير إلى أن يوم اليوم الذي سيأتي فيه المياه العالمية هذا العام في وقت تعرض فيه شعبنا الفلسطيني لإبادة جماعية تمر بأكثر من عام ونصف في يد قوى الاحتلال الإسرائيلية القاسية ، التي قتلت الآلاف من الأطفال والنساء والمسنين ، وتدمير معظم الممتلكات ، والمرافق.
- يوفنتوس يحدد بديل تياجو موتا
- عصام الحضرى لـ حسام حسن: الجمهور لا يقبل إلا بالتواجد فى النهائى والتتويج بكأس الأمم
ويؤكد على الحاجة إلى أن يدرك العالم أنه لا توجد قضية أكثر أهمية من مسألة أطفال فلسطين في غزة التي تم إسقاطها من الماء إلى سد عطشهم ، والأطفال الذين تم إعدادهم لساعات طويلة للحصول على جالون من الماء ، يشرب الأطفال مياههم ، ويحرمون أطفالهم من الطعام والطب ، والأطفال الذين يعيشون في أمان.
اترك تعليقاً