
طلب الدكتور أحمد حسن توفيك ، وهو خبير في التنوع البيئي والبيولوجي ، من الجهود المبذولة لتطوير شاطئ راس حنبور و Wadi al -Jamal Reserve إلى موازنة إحياء السياحة البيئية والحفاظ على الطبيعة الفريدة للمنطقة.
قال Tawfiq في بيان لـ “الشوروك”: “شاطئ هنبور هو أحد أجمل الشواطئ المصرية ، ويعتبر كنزًا طبيعيًا بسبب مياهه الفيروزية الخالصة وأشرطة المرجان النادرة ، والتي تغوص والمحفوسين من مختلف البلدان في العالم ، لكنها لا تزال خدمة سياحية أساسية ، مكان جيد يمكن أن يكون الكفاح ، وهو مكان جيد يمكن أن يكون النضال ، وهو مكان جيد يمكن أن يكون الصراع ، وهو بعض الخدمات السياحية.
ويؤكد على أهمية تبني رؤية شاملة لتطوير المنطقة ، موضحًا أن أي مشاريع سياحية جديدة يجب أن تلبي معايير صارمة لحماية البيئة ، خاصة وأن الشاطئ موطن طبيعي للسلاحف البحرية التي لديها ملاذ آمن للأعشاش.
وأضاف: “نحتاج إلى خطط واضحة لتنظيم أنشطة سياحية بطريقة تضرر الشعاب المرجانية ، مع تثقيف الزائرين حول الحاجة إلى احترام البيئة الفريدة للمنطقة.”
وأشار إلى أن تطوير هانكوراب سيساهم في تحسين السياحة البيئية في مصر وجذب استثمارات أكثر استدامة ، مما يجعله نموذجًا ناجحًا للسياحة الصديقة للبيئة.
واختتم خطابه بقوله: “إذا كانت عمليات التطوير تدار بطريقة تدرس عمداً ، يمكن أن تصبح هنبا وجهة عالمية بارزة للسياحة البيئية ، دون الإضرار بالموارد الطبيعية الفريدة”.
اترك تعليقاً